The Basic Principles Of الهيدروجين الأخضر في عمان
Wiki Article
وثائق مسربة تظهر أن بريطانيا رفضت طلبات مقدمة من مقاتلين أفغان قاتلوا إلى جانبها للعيش في المملكة المتحدة
وأكَّد الشريك بمجموعة بوسطن الاستشارية، خافيير دوبلاس، أهمية الهيدروجين الأخضر الذي بات أحد أهم بدائل الطاقة للصناعات الرئيسية كالصلب والطيران والشحن، فهو يسهم في إزالة الكربون من الصناعات محلياً وعالمياً، ويوفر فرصاً اقتصادية جديدة من خلال التصدير، وأضاف دوبلاس أن الهيدروجين الأخضر يمكن استخدامه في عُمان لتوفير احتياجاتها الخاصة، وكذلك تصديره للخارج لخلق مصادر دخل أخرى للبلاد إلى جانب النفط والغاز.
كما أعلنت شركة نيوم للهيدروجين الأخضر كذلك عن اعتماد شركة "إس آند بي جلوبال" للتصنيفات الائتمانية، باعتبارها طرفاً ثانياً مستقلاً يقدّم رأياً موضوعياً، لهيكلية التمويل بدون حقّ الرجوع، تأكيداً على التزام هذا المشروع بشروط القروض الخضراء، علماً أنّ هذا التمويل هو الأكبر من نوعه في إطار التمويل الأخضر.
وذكر مسؤول في مجموعة أوكيو أن سلطنة عُمان لديها الإمكانات والقدرات الطبيعية من الطاقة الشمسية والرياح لتكون من أهم دول العالم الجاذبة لمشروعات الهيدروجين الأخضر وقيادة الصناعات الخضراء، بالإضافة إلى وجود الكوادر العُمانية المتخصصة والشركات المحلية والتقنيات العالية القادرة على توطين هذه المشروعات.
اكتشاف الغاز الضخم لشركة مبادلة الإماراتية يفتح الباب لخطوة جديدة
اقتصاد الهيدروجين الأخضر.. قمة عالمية تحمل الخير في مراكش العين الإخبارية - فاطمة علي - الرباط
واعتبر المشاركون المؤتمر منصــة رائــدة تهــدف إلــى تعزيــز حــوار إقليمــي ودولــي حــول فــرص وتحديــات سلســلة القيمــة الصناعيـة واللوجسـتية والتكنولوجيـة للهيدروجيـن الأخضـر وتطبيقاتـه.
ويوضح الرسم التالي -الذي أعدّته منصة الطاقة المتخصصة- المصادر المختلفة لإنتاج الهيدروجين:
وثائق مسربة تظهر أن بريطانيا رفضت طلبات مقدمة من مقاتلين أفغان قاتلوا إلى جانبها للعيش في المملكة المتحدة
ومن المشروعات المهمة في سلطنة عُمان في الوقت الحالي مشروع "هايبورت الدقم" لإنتاج الهيدروجين الأخضر الذي يعد من المشروعات الاستراتيجية التي يتم تطويرها بالشراكة بين مجموعة "أوكيو" ومجموعة "ديمي" البلجيكية.
وهكذا، قرر اتحاد الشركات الأسترالي في نهاية المطاف التحول لتصدير الأمونيا، وهو غاز أكثر استقرارا، إلى سنغافورة، رغم أن مشروعه الخاص هنا بتصدير "الهيدروجين الأخضر"، كان قد حصل على الموافقات اللازمة من جهات حماية البيئة في استراليا.
وشهد الحدث تفاعلاً على مختلف مواقع التواصل الاجتماعي، وأشادت مشاعل من سلطة عمان في تغريدتها بهذه الخطوة، وأعربت عن أمنياتها أن يشهد بلدها مثل هذا التطور.
وستغطي هذه النفقات المخصصات للبنية التحتية للكهرباء والهيدروجين، بما في ذلك تحديث شبكة الكهرباء وتوسيعها في البلاد وخطوط أنابيب الهيدروجين والتخزين، فضلًا عن البنية التحتية لشحن السيارات الكهربائية ونشر تخزين الكهرباء طويل الأمد.
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها